فتح طريق القدس "قوات حفظ السلام"

طلب تركيا إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في الولايات المتحدة الحصول على "قدس عد عاصمة لإسرائيل،" لا قرار الاعتماد تقييم الخبراء، التهديدات الامريكية ونهاية الاستبداد اتصال النظام العالمي وأول عملية جديدة من القضايا العالمية، بما في ذلك القدس في رأي بدأ. لعبة تركيا المستمرة من أي وقت مضى تفسد أشار إلى أن الخبراء، وبطاقة الفيتو الولايات المتحدة الأمريكية للأمم المتحدة في مجلس الأمن أو أخذ السيادة من الشعب ووجه القادة العرب الانتباه إلى منطقة الشرق الأوسط ونهاية الفترة لفرض ما تريد

على قضية القدس. , وقال بيان الجمعية العامة للأمم المتحدة طاغية 'توقف': الأصم الاستراتيجي إبراهيم كيليس. ، 'البلطجة تفعلونه، "الولايات المتحدة قالت انها دول العالم. رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان "العالم أكبر من الخمسة ويتجسد هذا القرار نسخة من كلمة واحدة. تركيا نجاحا كبيرا. تركيا، منظمة التعاون الإسلامي بالدعوة لاجتماع مع رمز الطوارئ، والقدس فلسطين هي العاصمة والولايات المتحدة لا تملك قرار ي

عترف بالقدس عاصمة لإسرائيل يعتبر التقرير في اتجاه الوعي على حد سواء والتي تم إنشاؤها في عام والعالم الإسلامي. القدس هي مهمة جدا. إنشاء الأمم المتحدة بالفعل كان على قضية القدس. ، والنظام العالمي القائم والطغيان 'وقف' قال مرة أخرى الأغلبية بشأن مسألة القدس. في القدس وفلسطين، في حالة وجود مجزرة إسرائيلية /جديدة به،